( ثقافة , علوم , برامج , شؤون الأسرة , شؤون حواء , دراسة , فنون , أمور عامة , والكثير الكثير )

مرحبا بك عزيزي الزائر من فضلك سجل الدخول إذا كنت عضوا في المنتدى
أو سجل في منتدانا إداكنت أحد الزوار
أو تفضل بزيارة أقسام المنتدى في الأسفل
في رعاية الله

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

( ثقافة , علوم , برامج , شؤون الأسرة , شؤون حواء , دراسة , فنون , أمور عامة , والكثير الكثير )

مرحبا بك عزيزي الزائر من فضلك سجل الدخول إذا كنت عضوا في المنتدى
أو سجل في منتدانا إداكنت أحد الزوار
أو تفضل بزيارة أقسام المنتدى في الأسفل
في رعاية الله

( ثقافة , علوم , برامج , شؤون الأسرة , شؤون حواء , دراسة , فنون , أمور عامة , والكثير الكثير )

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
( ثقافة , علوم , برامج , شؤون الأسرة , شؤون حواء , دراسة , فنون , أمور عامة , والكثير الكثير )

™₪◄|~( تحت شعار لا تعطني سمكة بل علمني كيف اصطادها )~|►₪™


2 مشترك

    عن جزائر العزة و الكرامة أتحدث !

    مدير المنتدى
    مدير المنتدى
    walid_18
    walid_18


    ذكر
    عدد الرسائل : 210
    الموقع : الجزائر جيجل الميلية أولاديحي
    تاريخ التسجيل : 13/02/2009

    qsera عن جزائر العزة و الكرامة أتحدث !

    مُساهمة من طرف مدير المنتدى الإثنين يونيو 15, 2009 11:13 pm

    عن جزائر العزة و الكرامة أتحدث ! Bbb_8-thumb2

    عندما أعلن الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة "قرار" ترشحه لعهدة ثالثة " ديمقراطية!" كان واضحا أن الذين عايشوا العهدتين الماضيتين عن قرب، أي أولئك الذين جمعوا ثرواتهم الطائلة على حساب تجويع الشعب، أنهم أول من سوف يصفقون، و يهللون و يهرولون لمساندة المرشح " الحر" باعتبار أن الرئيس الجزائري أراد أن يترشح تحت سقف" المرشح الحر" و التي تعني أنه لا يمثل حزبا ما، مع ذلك أغلب أحزاب الائتلاف تسانده، و أغلب المؤسسات تسانده، و أغلب الوزراء الحاليين و السابقين و السابقين جدا يساندونه، حتى الفنانين و الشطاحين و الرياضيين يساندونه، بمن فيهم أولئك الذين باعوا جلدتهم في السابق، مثل اللاعب الفرنسي (جزائري الأصل) زين الدين زيدان الذي يخوض حراكا سياسيا لصالح عبد العزيز بوتفليقة في فرنسا و دول أوروبية ليفوز هذا الأخير بعهدة ثالثة سوف تكون " مدى الحياة" إن كانت ثمة حياة أخرى، و السبب أن الرئيس بوتفليقة الذي حقق " سعادتهم في الدنيا" هو الذي سوف يتربع على الحكم لسنوات أخرى الله وحده يعرف عددها، و الله وحده يعرف نهايتها، و الله وحده يعرف خسائر الشعب فيها.. !
    جزائر العزة و الكرامة !
    بهذا الشعار يصر الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة على خوض حملته الانتخابية الراهنة، تماما كما خاض سابقاتها، بنفس الشعارات الرنانة مثل " ارفع رأسك" التي انطلت بلا شك على نسبة كبيرة من الجزائريين الراغبين في التغيير، و الحالمين به، فأن يطلب منهم رئيس دولة أن يرفعوا رؤوسهم فهذا مطلب مهم على الرغم من كل الإسقاطات التي تحيط بالجزائريين، بكل الجزائريين دون استثناء، بحيث أن رؤوسهم المنتكسة يصعب رفعها بالشعارات، و بالخطاب السياسي الذي من الصعب أن ينطلي على الجميع اليوم قبالة أوضاع اقتصادية و اجتماعية أقل ما يمكن وصفها بالمأساوية و الكارثية على حد سواء. فالجزائر ليست أثيوبيا و لا الصومال و لا اريتريا، الجزائر هي ثاني أكبر دولة افريقية مساحة، و واحدة من بين أهم الدول العربية نفطا و غازا و خيرات، ناهيك على 34 مليون جزائري ليسوا بالرقم الخرافي الذي يمكن أن يصنع من الجزائريين هذا القطيع من المنبوذين و الفقراء و المنفيين في الداخل، و الهاربين إلى أوطان الآخرين عبر عرض البحر، و على قوارب الموت بالعشرات يوميا. لم يفكر الجزائري الشاب البالغ من العمر العشرين أو الثلاثين عاما و الذي يفر من بلده نحو إيطاليا أو اسبانيا أو فرنسا على قارب الموت، لم يفكر هل تلك البلاد أفضل فعلا من بلده التي ولد و كبر فيها، ليس من حيث قوانينها و مؤسساتها الدستورية القانونية، بل على أساس ما يحلم به ذلك الشاب الهارب، الذي لا يعرف أنه حسب دراسة صدرت من أهم جامعة في مدريد فإن الجزائر أغنى من إسبانيا ثلاث مرات و من فرنسا أربع مرات و من إيطاليا ست مرات، و هي دراسة لا نظن أنها مبالغ فيها لأنها حملت تقييما دقيقا لإيرادات النفط، و مكاسب الجزائر في سنوات الريع النفطي و التي كان من الممكن توزيعها على الشعب و لو بنسبة (50%)، بدل أن تترك غالبية الشعب تعيش على المحك، إزاء يوميات لا يأخذون من السلطة فيها سوى الكلام، حتى في غمرة الأزمة المالية العالمية، تبدو مؤسسات على حافة الإفلاس، و العديد من الموظفين قاب قوسين أو أدنى من الطرد. كل هذا كأنه ليس كافيا لتأتي إحصائيات أخرى تظهر الوضع المأساوي داخل الأسرة الجزائرية نفسها، مع تزايد أعمال العنف، و حالات الانتحار، و الطلاق، و الجريمة، ناهيك عن الفساد الاقتصادي و الاجتماعي الذي حوّل الجزائر إلى غابة يتقاتل فيها الوحوش على دنيا لن يخلدوا فيها أبدا. جزائر العزة و الكرامة، لم تغادر قط الشعار الذي كتبت فيه و عليه، و لم يستعد الشعب كرامته المهدورة قبالة جيل من الغيلان الذي يتكاثر كالفطريات على حساب الشعب، و ينهب على حساب الشعب، و يبني لنفسه مساحات بعيدة عن الشعب، ليأتون اليوم مطالبين من الشعب أن يخرج يوم الاقتراع ليدلي بصوته للرجل الوحيد الذي سوف ينقذ الشعب مما هو فيه، لعهدة ثالثة و أبدية ! تلك هي النكتة البائتة !
    سندريلا
    سندريلا
    مشرفة
    مشرفة


    انثى
    عدد الرسائل : 206
    تاريخ الميلاد : 30/05/1991
    العمر : 32
    الموقع : الجزائر جيجل الميلية
    تاريخ التسجيل : 02/05/2009

    qsera رد: عن جزائر العزة و الكرامة أتحدث !

    مُساهمة من طرف سندريلا الثلاثاء يونيو 16, 2009 12:19 am

    انا في حيرة من امري هل اؤيد ام اعارض لكن انا واثقة من ان الضحية هو انا وهو وهي و....
    مشكور على المقال

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين أبريل 29, 2024 7:01 pm